صور للسيسي وهو يصافح حسني مبارك
انتشرت مؤخرا صورة نادرة للفريق اول عبدالفتاح السيسى القائد العام للقوات المسلحة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والانتاج الحربى وهو يقوم بمصافحة الرئيس المخلوع حسنى مبارك وقد تم تدوال الصورة بين نشطاء شبكات التواصل الاجتماعى الذين ارجعوا ان الصورة النادرة التى تم التاطها هى فى نهاية ثمننيات القرن المنصرم يعتبر البعض الفريق السيسى هو رجل المرحلة خاصة بعدما قام بالاطاحة بالدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية التظاهرات التى خرجت يوم الثلاثون من يونيو المناهضة ضد الرئيس محمد مرسى وجماعة الاخوان المسلمين وذراعها السياسى حزب الحرية والعدالة والتى قد دعت لها العديد من القوى السياسية والحزبية بما فيها حركة تمرد التى جمعت الملايين من الاستمارات المطالبة بسحب الثقة من الرئيس محمد مرسى واجراء انتخابات رئاسية مبكرة نظراً لما شهدته البلاد من تدهور طوال عام هى مدة حكم الدكتور مرسى الذى خرج عليه ملايين من الشعب المصرى مطالبين اياه بالرحيل الا انه قد تمسك بالبقاء فى سدة الحكمة نظرا لشرعيته على حد قوله المتكرر فى خطابه الاخير الذى رفض خلال تلبية أى من مطالب المتظاهرين على الرغم من إعطاءه مهلة من قبل الفريق السيسى بضرورة تلبية مطالب الشعب الثائر والغاضب لكن شاء المولى عز وجل بأن يرفض مرسى هذه المطالب وتمسك بالبقاء حتى ان خرج بيان الفريق السيسى ومعه شيخ الازهر وبابا الاقباط والدكتور البرادعى ومؤسس حركة تمرد والامين العام لحزب النور حيث اعلن رسمياً عن عزل مرسى عن الحكم وتعين رئيس المحكمة الدستورية رئيسا للبلاد مؤقت لحين اجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية وهو المستشار عدلى منصور ولكن ظلت هناك حالة ارتباك وتكهنات حول من تلك الشخصية التى سيتم تكليفها بمنصب رئاسة الوزراء خاصة بعد رفض حزب النور شخص الدكتور محمد البرادعى وايضا رفض الدكتور زياد بها الدين حتى اعلن عن تكليف الدكتور حازم الببلاوى برئاسة الوزراء وقد لاقت قبول كبير من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعى
انتشرت مؤخرا صورة نادرة للفريق اول عبدالفتاح السيسى القائد العام للقوات المسلحة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والانتاج الحربى وهو يقوم بمصافحة الرئيس المخلوع حسنى مبارك وقد تم تدوال الصورة بين نشطاء شبكات التواصل الاجتماعى الذين ارجعوا ان الصورة النادرة التى تم التاطها هى فى نهاية ثمننيات القرن المنصرم يعتبر البعض الفريق السيسى هو رجل المرحلة خاصة بعدما قام بالاطاحة بالدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية التظاهرات التى خرجت يوم الثلاثون من يونيو المناهضة ضد الرئيس محمد مرسى وجماعة الاخوان المسلمين وذراعها السياسى حزب الحرية والعدالة والتى قد دعت لها العديد من القوى السياسية والحزبية بما فيها حركة تمرد التى جمعت الملايين من الاستمارات المطالبة بسحب الثقة من الرئيس محمد مرسى واجراء انتخابات رئاسية مبكرة نظراً لما شهدته البلاد من تدهور طوال عام هى مدة حكم الدكتور مرسى الذى خرج عليه ملايين من الشعب المصرى مطالبين اياه بالرحيل الا انه قد تمسك بالبقاء فى سدة الحكمة نظرا لشرعيته على حد قوله المتكرر فى خطابه الاخير الذى رفض خلال تلبية أى من مطالب المتظاهرين على الرغم من إعطاءه مهلة من قبل الفريق السيسى بضرورة تلبية مطالب الشعب الثائر والغاضب لكن شاء المولى عز وجل بأن يرفض مرسى هذه المطالب وتمسك بالبقاء حتى ان خرج بيان الفريق السيسى ومعه شيخ الازهر وبابا الاقباط والدكتور البرادعى ومؤسس حركة تمرد والامين العام لحزب النور حيث اعلن رسمياً عن عزل مرسى عن الحكم وتعين رئيس المحكمة الدستورية رئيسا للبلاد مؤقت لحين اجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية وهو المستشار عدلى منصور ولكن ظلت هناك حالة ارتباك وتكهنات حول من تلك الشخصية التى سيتم تكليفها بمنصب رئاسة الوزراء خاصة بعد رفض حزب النور شخص الدكتور محمد البرادعى وايضا رفض الدكتور زياد بها الدين حتى اعلن عن تكليف الدكتور حازم الببلاوى برئاسة الوزراء وقد لاقت قبول كبير من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعى
تعليقات
إرسال تعليق